مجرد لعبة على اجهزة الإندرويد والأيفون وهي مكونة من 50 مهمة وتبدأ اللعبة أوالمسؤلين عنها بإعطاء مجموعة من الأوامر وتحديات بين الاعبين علي مدى خمسون يوم ، في بديتها تبدو بسيطة غير مضرة لكن مع مرور الوقت تبدأ اللعبة بإعطاء أوامر وطلبات غريبة مثل الإستيقاض في منتصف اليل ومشاهدة فلم مرعب و مجموعة مهام يضعوها المسؤلين عن اللعبة .
بعد تسجيل الشخص لخوض اللعبة يطلب من الشخص نقش الرمز أو رسم الحوت الأزرق علي ذراعه بأداة حادة ثم إرسال صورة للمسؤلين للتأكد من الشخص قد دخل فياللعبة فعلا .
ولم ينته الأمر بالتسجيل فقط فالمسؤلين في العبة يطلبون من الضحية إرسال معلوماته الشخصية ويقومون بجمع صور شخصية عنه من هاتفه لكي يستعملونها في وقت لاحق.
ولم ينته الأمر بالتسجيل فقط فالمسؤلين في العبة يطلبون من الضحية إرسال معلوماته الشخصية ويقومون بجمع صور شخصية عنه من هاتفه لكي يستعملونها في وقت لاحق.
لعبة الحوت الأزرق أدت إلي مئات من الضحايا إلي الانتحار والسبب الوحيد يرجع إلي التهديد من طرف المسؤلين عن اللعبة بحيث حين تتأخر في تقديم الطلب أو تريد الانسحاب من اللعبة فسوف يهددنك بنشر المعلومات التي أخذوها منك أو قتل شخص مقرب إليك وأشياء كثيرة يستعملونها كطرق للتهديد ولذلك على كل مسؤل مراقبة أهله وأبنائه لكي لا يقعوا في شراء هذه اللعبة الشيطانية.
عند تثبيث هده اللعبة على هاتف الشخص فهي تطلب صلاحيات الوصول الى الكمرا و ارقام الاتصال و غيرها من الادونات التي لايفترض ان تكون في اللعبة و بهده الادونات يستغل مسئول اللعبة هدا الطفل بتهديده عبر المعلومات التي سرقها من هاتفه في تنفيد مطالبه الشيطانية القدرة
لكن السوال الدي يبقى مطروح لمادا لم يتم وضع حد لهده اللعبة و حجبها من على النث ولمادا ضهرت حالات انتحار كثيرة في الجزائر في الاونة الاخيرة على غرار باقي الدول وخلاصة المقال اقول لكم انتبهو من هده اللعبة وكل الالعاب المخيفة و الشريرة و التي تحض على العنف و الكراهية فمن يدري فسموم هده اللعبة منتشرة بكثرة في العاب الخوف و الشر و التي لاينبغي على الصغار و الكبار ايضا لعبها والتي تكون نتائجها دائما وخيمة
لكن السوال الدي يبقى مطروح لمادا لم يتم وضع حد لهده اللعبة و حجبها من على النث ولمادا ضهرت حالات انتحار كثيرة في الجزائر في الاونة الاخيرة على غرار باقي الدول وخلاصة المقال اقول لكم انتبهو من هده اللعبة وكل الالعاب المخيفة و الشريرة و التي تحض على العنف و الكراهية فمن يدري فسموم هده اللعبة منتشرة بكثرة في العاب الخوف و الشر و التي لاينبغي على الصغار و الكبار ايضا لعبها والتي تكون نتائجها دائما وخيمة
وعلى الاولياء توخي الحدر ومراقبة هواتف و حواسيب الاولاد فالشر محيط بالعرب و المسلمين من كل جهة